افضل طريقة لعلاج انعدام الحيوان المنوي سهل ومجرب
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي في الله...
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
أوصد ليلة البارحة في وجهي باب،،، إلا أنني أدرت ظهري وطرقت باب الرجاء الذي فُتح على مصراعيه... هنالك .. حيث رحمة الله التي وسعت كل شيء...
أكتب لكن هذا الموضوع سائلة العلي القدير أن يهب لي وإياكن قرة أعين ويرزقنا ذرية طيبة إنه سميع الدعاء...
________________
عمل زوجي تحليلاً للسائل المنوي وأظهر التحليل انعدام الحيوان المنوي فيه...
وقد أخذ العديد من المنشطات تمهيداً لعمل جراحة لأخذ عينة من الخصية حيث يخضع لبنج كامل عند عمل هذه العملية....
كنت أنتظر هذه اللحظة لفترة فاقت عدد أيامها كثرة التفكير ،،،
المهم كان في الأمس يوم العملية...
وسأروي لكن ما حدث أمس حتى تتعايشوا مع تلك اللحظات-رزقني الله وإياكن الذرية الصالحة-
انطلقت أنا وزوجي في تمام الساعة السابعة إلى المستشفى ووصلنا إليه بعد نصف ساعة ...
بدأت أنتظر اللحظة التي يصطحبوا بها زوجي إلى غرفة العمليات ... كم كنت متفائلة جدا ولله الحمد...
ساعة تتلو الساعة والوضع كما هو ... جاء الطبيب الجراح مبتسما وكان يرفع من معنويات زوجي ...
في تمام الساعة الحادية عشرة والربع... تم أخذ زوجي إلى غرفة العميات وقالوا أن العملية لن تستغرق وقتا طويلاً حيث أنها لن تتعد الساعة فقط...
جلست في الغرفة أنتظر ... وأترقب ...
مرت الساعة ...
بل مرت الساعتين...
شعرت بإحساس غريب في داخلي بدأت الأفكار تدور في مخيلتي... لم التأخير؟!
ذهبت إلى الممرضة أستفسر ... فإذا بها ترد علي : لا أعلم
وبعد مرور ثلاث ساعات إلا ربع الساعة هنا طُرق باب الغرفة وأُدْخِل زوجي على سريره فاقداً للوعي ...
سألت الممرضات : ما النتيجة وقلن لي انتظري الطبيب... بعد ساعتين...
ما أثقلها من ساعتين....
وبالفعل بعد مرور ساعتين وربما أكثر ... إذا بالطبيب المبتسم قبل سويعات يدخل بملامح جادة متصنعا الابتسامة ... قائلا لزوجي الجرح ليس خطيراً ووضعك جيد ..
هنا سألت : ما النتيجة ... قال بطريقة لم تريحني : لا أعرف طبيبكم المعالج سيخبركم بها أنا لا دخل لي بالنتيجة ولا أعرفها ...
صعدت للطبيب المعالج فإذا به لم يأت بعد ...
خاطبت الموظفة في الاستقبال لم لم يخبرني الجراح بالنتيجة كما وعدني قبل العملية...
فقالت غريبة من المفترض أن يقولها لكما... حسناً انتظري الطبيب المشرف على حالة زوجك حيث أنه سيأتي بعد ساعتين..
هنا جلست في الاستراحة،،، وبدأت أسمع الموظفات يتحدثن باللغة الإنجليزية عن سبب عدم ذكر النتيجة اعتقادا منهن أنني لا أفهم ما يقلنه-ربما-.. فكنَّ يقلن ربما تكون النتيجة سيئة لذا فإن الجراح يوكل المهمة للدكتور هنا...
بعد مرور ساعتين إذا بالطبيب قادم...
رآني فقال أحضري زوجك إلى هنا....
ذهبت مسرعة إلى زوجي الذي لا يزال متأثرا من المخدر...
صعدنا من جديد فدخلنا على الدكتور ليقول : ....
بحثنا وبحثنا وبحثنا فلم نجد عن حيوانات منوية...
سألته: هل من أبر أدوية علاج..
هز رأسه الطبيب فخرجنا...
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات...
سالت الدموع على خدي مجبرة...
وكأن الطبيب قد أوصد في وجهي باباً إلا أنني لا زلت أرى بالرغم من تلك الدموع التي نزلت... بريقاً من الأمل،،، فثقتي بالله سبحانه وأملي كبيرين...
كتبت هذا الموضوع راجية من الله أن يلهمني بمن يرشدني بفضله إلى طبيب أو طريقة تفرج فيها هذه الكربة...
وطلب أوجهه لكل أخت تقرأ موضوعي ... وهو أن ترفع يديها وتتضرع لله بالدعاء بظهر الغيب كي يكشف الضر عن زوجي ويرزقنا الذرية الصالحة...
ولا تنسوني من صالح دعائكن عندما تتذكرن ما خطته يميني على هذه الصفحة...
أختكن "كلي أمل"
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي في الله...
السلام عليكن ورحمة الله وبركاته
أوصد ليلة البارحة في وجهي باب،،، إلا أنني أدرت ظهري وطرقت باب الرجاء الذي فُتح على مصراعيه... هنالك .. حيث رحمة الله التي وسعت كل شيء...
أكتب لكن هذا الموضوع سائلة العلي القدير أن يهب لي وإياكن قرة أعين ويرزقنا ذرية طيبة إنه سميع الدعاء...
________________
عمل زوجي تحليلاً للسائل المنوي وأظهر التحليل انعدام الحيوان المنوي فيه...
وقد أخذ العديد من المنشطات تمهيداً لعمل جراحة لأخذ عينة من الخصية حيث يخضع لبنج كامل عند عمل هذه العملية....
كنت أنتظر هذه اللحظة لفترة فاقت عدد أيامها كثرة التفكير ،،،
المهم كان في الأمس يوم العملية...
وسأروي لكن ما حدث أمس حتى تتعايشوا مع تلك اللحظات-رزقني الله وإياكن الذرية الصالحة-
انطلقت أنا وزوجي في تمام الساعة السابعة إلى المستشفى ووصلنا إليه بعد نصف ساعة ...
بدأت أنتظر اللحظة التي يصطحبوا بها زوجي إلى غرفة العمليات ... كم كنت متفائلة جدا ولله الحمد...
ساعة تتلو الساعة والوضع كما هو ... جاء الطبيب الجراح مبتسما وكان يرفع من معنويات زوجي ...
في تمام الساعة الحادية عشرة والربع... تم أخذ زوجي إلى غرفة العميات وقالوا أن العملية لن تستغرق وقتا طويلاً حيث أنها لن تتعد الساعة فقط...
جلست في الغرفة أنتظر ... وأترقب ...
مرت الساعة ...
بل مرت الساعتين...
شعرت بإحساس غريب في داخلي بدأت الأفكار تدور في مخيلتي... لم التأخير؟!
ذهبت إلى الممرضة أستفسر ... فإذا بها ترد علي : لا أعلم
وبعد مرور ثلاث ساعات إلا ربع الساعة هنا طُرق باب الغرفة وأُدْخِل زوجي على سريره فاقداً للوعي ...
سألت الممرضات : ما النتيجة وقلن لي انتظري الطبيب... بعد ساعتين...
ما أثقلها من ساعتين....
وبالفعل بعد مرور ساعتين وربما أكثر ... إذا بالطبيب المبتسم قبل سويعات يدخل بملامح جادة متصنعا الابتسامة ... قائلا لزوجي الجرح ليس خطيراً ووضعك جيد ..
هنا سألت : ما النتيجة ... قال بطريقة لم تريحني : لا أعرف طبيبكم المعالج سيخبركم بها أنا لا دخل لي بالنتيجة ولا أعرفها ...
صعدت للطبيب المعالج فإذا به لم يأت بعد ...
خاطبت الموظفة في الاستقبال لم لم يخبرني الجراح بالنتيجة كما وعدني قبل العملية...
فقالت غريبة من المفترض أن يقولها لكما... حسناً انتظري الطبيب المشرف على حالة زوجك حيث أنه سيأتي بعد ساعتين..
هنا جلست في الاستراحة،،، وبدأت أسمع الموظفات يتحدثن باللغة الإنجليزية عن سبب عدم ذكر النتيجة اعتقادا منهن أنني لا أفهم ما يقلنه-ربما-.. فكنَّ يقلن ربما تكون النتيجة سيئة لذا فإن الجراح يوكل المهمة للدكتور هنا...
بعد مرور ساعتين إذا بالطبيب قادم...
رآني فقال أحضري زوجك إلى هنا....
ذهبت مسرعة إلى زوجي الذي لا يزال متأثرا من المخدر...
صعدنا من جديد فدخلنا على الدكتور ليقول : ....
بحثنا وبحثنا وبحثنا فلم نجد عن حيوانات منوية...
سألته: هل من أبر أدوية علاج..
هز رأسه الطبيب فخرجنا...
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات...
سالت الدموع على خدي مجبرة...
وكأن الطبيب قد أوصد في وجهي باباً إلا أنني لا زلت أرى بالرغم من تلك الدموع التي نزلت... بريقاً من الأمل،،، فثقتي بالله سبحانه وأملي كبيرين...
كتبت هذا الموضوع راجية من الله أن يلهمني بمن يرشدني بفضله إلى طبيب أو طريقة تفرج فيها هذه الكربة...
وطلب أوجهه لكل أخت تقرأ موضوعي ... وهو أن ترفع يديها وتتضرع لله بالدعاء بظهر الغيب كي يكشف الضر عن زوجي ويرزقنا الذرية الصالحة...
ولا تنسوني من صالح دعائكن عندما تتذكرن ما خطته يميني على هذه الصفحة...
أختكن "كلي أمل"
0 التعليقات:
إرسال تعليق